THE BEST SIDE OF دور الأم في تربية البنات

The best Side of دور الأم في تربية البنات

The best Side of دور الأم في تربية البنات

Blog Article



You can email the website operator to let them know you were blocked. Be sure to consist of Whatever you ended up accomplishing when this webpage came up as well as Cloudflare Ray ID observed at The underside of this web site.

.. وأن تشجع والدها وتطلب منه القيام بدور في حياتها، بأن يعطيها اهتماماً لما تحب وتكره، يقوم بدور الأب والصديق والأخ كل الأوقات.

كل أب وأم هم مركز الأسرة إذا كانوا قدوة حسنة يصلح الأبناء، وإذا تكاسلوا ولم يؤدوا دورهم يفسد أبنائهم، ولذلك على كل أم وأب اتباع نصائح تربية الأبناء التي تشمل عدة طرق، نوضحها لكم فيما يلي من مقالنا.

أما الأم المتعلمة عليها مشاركة الأبناء وقت المذاكرة وتبسيط المعلومات لهم، وعلى الأم تأسيس الأبناء منذ الصغر وتقديم التمارين المناسبة لهم واستخدام أساليب التعليم الحديثة.

يا مَن تحت قدميكِ جنتي؛ اعذريني إنْ كنتُ قد قَصّرتُ معكِ يوماً.

السعي لزيادة الخبرة التربوية: يجب على الأم أن تسعى دوماً لزيادة خبرتها التربوية إيماناً منها بأهمية دورها كأم؛ وذلك من خلال قراءة الكتب التربوية واتباع توجيهاتها، واستثمار اللقاءات العائلية من خلال مبادلة المعلومات والنصائح التربوية والاستفادة من تجارب الأمهات الأخريات في تربية أبنائهنّ، إلى جانب الاستفادة من تجاربها الشخصية؛ بتطوير معاملتها مع أبنائها والاستفادة من أخطائها التربوية مع طفلها الأول لتتجنّبها مع طفلها الثاني، وتجنّب أخطائها مع الطفل الثاني وعدم تكرارها مع طفلها الثالث وهكذا.

إن دور الأم والاب في تربية الأبناء لا يقلان أهمية عن بعضهم فكل منهم له مهام عليه القيام بها باختلاف هذه المهام والأدوار التي يشكلونها، ومن أبرز مهام الأم في تربية الأبناء هي:

.. وأن دور الأم في تربية البنات تشجع والدها وتطلب منه القيام بدور في حياتها، بأن يعطيها اهتماماً لما تحب وتكره، يقوم بدور الأب والصديق والأخ كل الأوقات.

إن إنجاب الأطفال ووجودهم مصدر سعادة للأسرة، ولكن بعض الأسرة قد تواجه أحيانًا تحديات ومشكلات بسبب عجزها عن...

ومن صور الاهتمام به من أيضاً حسن الاستماع له، فهو يحكي قصة، أو يطرح أسئلة فيحتاج لأن ينصت له والداه، ويمكن أن توجه له أسئلة تدل على تفاعل والديه معه واستماعهم له، ومن الوسائل المفيدة في ذلك أن تسعى الأم إلى أن تعبر عن الفكرة التي صاغها هو بلغته الضعيفة بلغة أقوى، فهذا مع إشعاره له بالاهتمام يجعله يكتسب عادات لغوية ويُقوِّى لغته.

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، نور الإمارات وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم، أما بعد:

يحتاج الناس جميعاً إلى العدل، وتبدو هذه الحاجة لدى الأطفال بشكل أكبر من غيرهم، ولذا أمر النبي  بالعدل بين الأولاد، وشدد في ذلك، عن حصين عن عامر قال : سمعت النعمان ابن بشير رضي الله عنهما وهو على المنبر يقول: أعطاني أبي عطية، فقالت عمرة بنت رواحة: لا أرضى حتى تشهد رسول الله ، فأتى رسول الله ، فقال: إني أعطيت ابني من عمرة بنت رواحة عطية فأمرتني أن أشهدك يا رسول الله، قال :"أعطيت سائر ولدك مثل هذا؟" قال:لا، قال :"فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" قال فرجع فرد عطيته. متفق عليه.

يحتاج الطفل إلى الشعور بثقته بنفسه وأن الآخرين يثقون فيه، ويبدو ذلك من خلال تأكيده أنه أكبر من فلان أو أقوى من فلان.

الأم هي مدرسة البنت، وأمانها، وبيتها، لذلك عليها دائمًا أن تهتم بابنتها، وأحلامها، وتصبح صديقتها؛ لتكسبها إلى صفها.

Report this page